اليوم هو أول أيام صديقنا العزيز يوسف في الصوم فهو يريد أن يبدأ بمحاولات لصوم كي إذا وصل شهر رمضاء يكون قد تدرب عليه كي لا يقع في المعصية يوسف لا يريد أن يواجه صعوبت اليوم الأول في شهر رمضان فهو ليس له تجارب سابقة في الصوم رغمى انه يبلغ من! العمر26سنة مرت نصفها بنوم والتخدير فلما سأل أحد أصدقائه المقربين الذي معظم الوقت يكون معه ا قال له لازلت صغيرا وتفكر في الصوم هيا دعنا من كل هذا ولنذهب لنحضر قنينة كحول فقد إتفقت معى حلومة كي تأتي في المساء فقال يوسف أتريد أن تشاركنا القنينة والكلام الفارغ والنميمة في الناس فقال صديقه ألا ترى أنك أصبحت تتكلم مثل ذالك الشخص اللذي قد جلس معنا أمس تفكيره يبدو مثل تفكير القاعدة ألم ترى صدام ماوقع له فقال يوسف أنا لا أتكلم عن السياسة وإنما قد كنا في طريق الشيطان وذالك الرجل قد فهمت من كلامه أشياء لم تكن في بالي ولكن بعد ما سمعت منه أحسست بأخطاء كثيرة كنا نفعلها ألا تشاركني الرأي فقال صديقه أنت أصبحت معقد ولاأستحمل حتى النظر إليك هذا فراق بيننا لا أريد أن أعرفك مجدد وفي طريقه إلتقى بي وسألني كم الساعة فقلت له هل تنتظر صلاة المغرب فلم يجبني وبدأ بالبكاء فصعب علي لما رأيته يبكي فسألت ما سبب بكائك فروى لي القصة اللتي تقرؤها وقال لي هل عذابي كبير عند الله بعد كل مافعلت فقلت له كل بني أدم خطاؤون وخير الخطاؤون الثوابون وأن الله رحمته واسعة ويغفر لمن يشاء آما عن صديقك فهواللذي قد خسر صديقا مثلك فقال لي شكرا على هذا الكلام فقد أريحني كثيرا وأتمنى أن نلتقي مجددا هذا ماواجهت أمس وأريد أن أعرف منكم بعض الأراء وشكرا لكل من قرأ هذا الموضوع ورد عنه